للحبيب عمر بن عبد الرحمن العطاس رضي الله عنه الفَاتِحَة إِلَى حَضْرَةِ النَّبِيِّ المُصْطَفَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَمَنْ وَالَاه، وَإِلَى حَضْرَةِ الحَبِيْب عُمَر بن عَبْدِ الرَّحْمَن العَطَّاس صَاحِبِ الرَّاتِب وَالشَّيْخ عَلِيّ ابن عَبْدِ اللهِ بَارَاس وَأُصُوْلِهِمْ وَفُرُوْعِهِمْ أَنَّ اللهَ يَتَغَشَّاهُمْ بِالرَّحْمَةِ وَالمَغْفِرَةِ، شَيْئٌ لِلَّهِ لَهُم الفَاتِحَة . . . لَوْ أَنْزَلْنَا هَذَا القُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُتَصَدِّعًا مِنْ خَشْيَةِ اللهِ، وَتِلْكَ الأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُوْنَ. هُوَ اللهُ الَّذِي لَا اِلَهَ إِلَّا هُوَ عَالِمُ الغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ، هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيْمُ. هُوَ اللهُ الَّذِي لَا اِلَهَ إِلَّا هُوَ المَلِكُ القُدُّوْسُ السَّلَامُ المُؤْمِنُ المُهَيْمِنُ العَزِيْزُ الجَبَّارُ المُتَكَبِّرُ، سُبْحَانَ اللهِ عَمَّا يُشْرِكُوْنَ. هُوَ اللهُ الخَالِقُ البَارِئُ المُصَوِّرُ لَهُ الأَسْمَاءُ الحُسْنَى، يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَ
Membumikan Literasi Bersama Syabab